هذه النميطة التعليمية هي مورد مرجعي للمحاضرين
مقدمة
نعيش في عالم يرتبط فيه الأفراد والمنظمات والدول والمجتمعات مع بعضهما البعض ارتباطا متزايداً. وعليه، ينعكس تأثير القيادة – الجيدة والسيئة – خلال الأنظمة السياسية والاقتصادية بكاملها. حيث أنَّ الارتباط الأكبر يعادل تأثيرا أكبرا، وهذا ما قد غيَّر من طبيعة القيادة. وإذ أنَّ للقادة تأثير على منظماتهم، الأمر الذي يزيد من الارتباط بين الأخلاق والإدارة الجيدة. وصُممت هذه النميطة لمساعدة المُحاضِرين على إلمام الطلبة بالأسس النظرية والتطبيقات العملية للقيادة الأخلاقية، مع الأخذ بعين الاعتبار التنوع الثقافي للمنظمات المعاصرة. وترتكز هذه النميطة على ثلاثة أسئلة رئيسية:
- ماهية القيادة الأخلاقية؟
- لماذا تُعتبر القيادة الأخلاقية هامة؟
- كيف يمكن تعزيز القيادة الأخلاقية؟
وهذه النميطة هي مورد مرجعي للمحاضرين. وهي توفر مخططاً لحصة دراسية مدتها ثلاث ساعات، ولكن يمكن استخدامها لدورات أقصر أو أطول، أو توسيع نطاقها لتصبح دورة تعليمية مكتملة (انظر: المبادئ التوجيهية لإعداد دورة قائمة بذاتها).
نتائج التعلم
- تعريف القيادة الأخلاقية وإعطاء أمثلة لها.
- فهم المسؤوليات الأخلاقية للقادة.
- شرح القيادة الأخلاقية الفعَّالة.
- تقييم القيادة الأخلاقية.
- تحديد طرق تعزيز القيادة الأخلاقية
التالي
الرجوع إلى البداية